كتاب أستاذ الفلسفة في جامعة يِل، جيسِنْ ستانلي، «كيف تعمل الفاشيّة: سياسة نحن وهم»، الذي صدرَ حديثاً، يهدفُ إلى ترسيخ الفروقات (الحقيقيّة أو النظريّة)
لا يبدو أن اتّفاق الحديدة المبرم بين الأطراف بستوكهولم سيُكتَبُ له النجاحُ، فالمتغيرات والتحولات التي حصلت خلال فترة تنفيذه المخطط لها أممياً ودولياً لم تحمل أياً من المؤشرات الباعثة
معرفة العدو وخطواته وترتيباته واختياراته شيء مهم جدا، ويهمنا اليوم أن نتعرف على السفير الأمريكي الجديد لليمن الذي عينته الإدارة الأمريكية مؤخرا لنعرف المهمة وطبيعة المرحلة،
أتابعُ ويتابعُ الرأيُ العام الوطني وعبر العديد من المواقع الإلكترونية ومن خلال شبكات التواصل الاجتماعي سيلاً من التحليلات والمقالات وحتى الانطباعات الشخصية
أليس الأمرُ غريباً ويستدعي الحيرةَ والتعجبَ أن الرئيسَ السوداني الذي يقاتِلُ في اليمن مشارِكاً للسعودية والإمارات في سفك دماء اليمنيين بأكثرَ من أربعة عشر ألف جندي وضابط يكون أولَ مَن يزور سوريا يطلب ودَّ دمشق ورئيسها بشار.